اهتم الإسلام اهتماما بالغاً بمراعاة الفروق الفردية في التعليم , فالله تعالى لم يخلق الناس على شاكلة واحدة , ولا بقدرات متشابهة , فقد قال الله تعالى : " وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَوَاءٌ أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ "
وقدوتنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الأسوة الحسنة حينما يكتشف القدرات ويعتني بالموهوبين ويحثهم على الإبداع في وجوه الخير النافعة وفي ذلك استثمار لملكاتهم وعلى المربي إضافة إلى ثنائه عليهم أن يقدم الجوائز النافعة ، وقد استعمل هذا الأسلوب مع أصحابه صلى الله عليه وسلم .
ومعنى هذا الكلام كله أن الإسلام أقر بالفروق الفردية بين الأشخاص والأفراد ، أو بمعنى آخر أقر مبدأ الاهتمامات المختلفة.
ان مراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين أساس تربوي مهم من أسس التربية السليمة , فالقدرات والمهارات والميول بين الطلاب تنمو وتتطور بمستويات مختلفة ومتفاوتة وذلك بسبب اختلاف المؤثرات في الأسرة والمدرسة والمجتمع , واختلاف القدرات والإمكانات الموروثة .
ومراعاة الفروق الفردية بين الطلاب يتطلب : التنويع في أساليب التعليم مثل : الحوار - تمثيل الأدوار - القصة - حل المشكلات , وكذا تنويع الأمثلة عن المفاهيم والمبادئ المطروحة وإتاحة الفرصة للطلاب للتعليق وإبداء الرأي من خلال الأمثلة الواقعية في بيئاتهم المحلية وخلفياتهم الثقافية ، توظيف وسائل متنوعة ومثيرة وفعالة مثل : صحائف الأعمال والبطاقات التعليمية المختلفة ، ومنها بطاقات التعبير وبطاقات طلاقة التفكير وبطاقات التعليمات وبطاقات التدريب وبطاقات التصحيح .
وقدوتنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الأسوة الحسنة حينما يكتشف القدرات ويعتني بالموهوبين ويحثهم على الإبداع في وجوه الخير النافعة وفي ذلك استثمار لملكاتهم وعلى المربي إضافة إلى ثنائه عليهم أن يقدم الجوائز النافعة ، وقد استعمل هذا الأسلوب مع أصحابه صلى الله عليه وسلم .
ومعنى هذا الكلام كله أن الإسلام أقر بالفروق الفردية بين الأشخاص والأفراد ، أو بمعنى آخر أقر مبدأ الاهتمامات المختلفة.
ان مراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين أساس تربوي مهم من أسس التربية السليمة , فالقدرات والمهارات والميول بين الطلاب تنمو وتتطور بمستويات مختلفة ومتفاوتة وذلك بسبب اختلاف المؤثرات في الأسرة والمدرسة والمجتمع , واختلاف القدرات والإمكانات الموروثة .
ومراعاة الفروق الفردية بين الطلاب يتطلب : التنويع في أساليب التعليم مثل : الحوار - تمثيل الأدوار - القصة - حل المشكلات , وكذا تنويع الأمثلة عن المفاهيم والمبادئ المطروحة وإتاحة الفرصة للطلاب للتعليق وإبداء الرأي من خلال الأمثلة الواقعية في بيئاتهم المحلية وخلفياتهم الثقافية ، توظيف وسائل متنوعة ومثيرة وفعالة مثل : صحائف الأعمال والبطاقات التعليمية المختلفة ، ومنها بطاقات التعبير وبطاقات طلاقة التفكير وبطاقات التعليمات وبطاقات التدريب وبطاقات التصحيح .
طرحت هالموضوع لما له من أهمية في عملية التعليم والتعلم ،وتعرضنا لدراست هذا الموضوع في جميع المساقات لهذا الفصل ، وايضا سوف استفيد منها في المرحلة التالية وهي التدريب العملي
ردحذف